
اعتبر النقاد هذا الكتاب أهم كتاب صدر عن الثورة السورية الكبرى وقد استعان به مئات المؤلفين والصحافين وأدرجوه في قوائم مراجعهم

دعني أعش يوما أخيرا هناك حيث أحبائي والذكرات الحلوة المرة ، "الطبعة الثانية من ديوان الله والغريب 1998"

الديوان عنوانه "لهيب وطيب" وهو كذلك فلو لم يحترق سلامة عبيد في جحيم الآلام لما خرج من رأسه هذا الشعر العربي الفصيح ، الأديب اللبناني "مارون عبود"

ذكرينا فقد ألفنا التصابي و رخيص الهوى ورجع الرباب**** ونسينا يوم كنا أباة نملأ الكون بالندى والشباب" يعتبر سلامة من الرواد الأوائل في المسرحية الشعرية وقد مثلت هذه المسرحية لأول مرة عام 1943